لماذا يُهمل نظام سوي؟

الدفتر الذي لم يتكلم

كنت أؤمن ببروتوكولات همسَتْ back—حتى لم تعد. نظام سوي ليس مكسورًا. إنه هادئ. وفي قاعات التمويل اللامركزي، حيث كل معاملة هي قصيدة تنتظر التصديق، يبقى سوي سردًا غير مُطالب. طقوسي الصباح؟ إيثرسكان يمر عبر L2s بيقين؛ TRM يحلل الغاز برشاقة—لكن هنا؟ لا أحد يستمع.

المراقبون غير المرئيين

بناينا إيماننا على شبكات الأوراكل التي تصرخ أعلى من الحقيقة. لكن مراقبي سوي؟ صامتون. ليس لعدم القدرة—بل لأنهم لم يُسألوا أبدًا. في حوكمة DeFi، الثقة لا تُكتب في العقود الذكية—بل تُهمَس بين العقد، وتُزرع بتوافق المجتمع وتُجوع بالقرارات المركزية. رأيت ذلك يحدث: رمزٌ وُلِدَ بجمال، عائم فوق السيولة… بينما مهندسوه نائمون.

سؤال شاعر الكود

لا تحتاج إلى واجهات أكثر. تحتاج إلى شخص يسأل: هل تثق بالأوراكل—أم المجتمع؟ suy لم يفشل لضعف تقنيته. فشل لأنه لم يجرؤ أحد الاستماع حين صمت الدفتر. لا أكتب هذا للنقرات. أكتبه لأن أحده—في مكان ما—in شقة مأجورة بمانهاتن عند الساعة الثانية صباحًا، لا زال يتساءل إن الحرية كانت ذات قيمة أكثر من رأس المال.